Posts

حكاية الفاكين وورك ‘‘ كن صادقاً واحترم الناس ‘‘

Image
وأخيرا الفاكين وورك هو الطريقة الأذكى في العصر الحالي للتسويق  ( كن صادقاً واحترم الناس )   تواصل واتس أب ( 00201113489797 ) بدأت حكاية الفاكين وورك في 2014 بشكل غير مقصود لأني اكتشفته من خلال التجربة العملية التي استمرت حتى 2016 وحينها  لم يكن منهجاً كاملاً بل كان عبارة عن ملاحظات أدونها وأنا أسير في الطريق .   كنت دائماً أسأل نفسي ما هي الطريقة الأقوى والأفضل في التسويق ولم أترك شيئاً أمامي لقد تعلمت كل مناهج التسويق سواء الانجليزيه أو العربيه وأطبقها عملياً فوراً وأسجل ملاحظاتي .. لم أترك شيئاً للصدفه !    واكتشفت الآتي :  1. التسويق ببساطة ( أن تميز نفسك وسط الجموع )  .  2. كانوا يتبعون في كل عصر أسلوب تسويقي يناسبه لـ ( تمييز أنفسهم وسط الجموع ) من خلاله .  3. كان كل أسلوب تسويقي يتبعونه في كل عصر تنتهي صلاحيته مما يجعلهم يبحثون عن الجديد .     الهارد ووركينج ببساطة ( لغة الأرقام و الإقناع المباشر والذل والتوسل والغش والتارجت والتحايل لأجل المال فقط ) تحت مسميات راقية وعلمية يتم الترويج لها في الكتب لكن من تعمق في الحياة العملية سوف يكتشف أنها في العمق مبن

الحكاية كاملة من أولها ( أكسجين المشاريع ) .

Image
إعرف الحكاية من أولها ( أكسجين المشاريع ) 👇 بداية أكسجين المشاريع كانت غير مقصودة .. الي حصل إني بعد ما اتعلمت بزنس وكنت شغال بشكل متنقل في أكثر من وظيفة وكان هدفي الوحيد ‘‘ التعلم ‘‘ كان عندي هوس إني أتعلم إزاي نقدر نعلن عن أي فكرة بشكل صعب رفضه أو مقاومته ومن هنا بدأت أتعلم كل حاجه ليها علاقة بالإعلانات زي ( علوم الإقناع - التنويم بالإيحاء - التنويم الضمني ... ) . المهم اكتشفت ساعتها معلومة غيرت تفكيري تماما إنه (الإعلانات المباشرة ) الناس بتخاف منها لأنه زمان في السبعينات كان لما يظهر إعلان الناس كانت تتفرج عليه بحماس وحب لكن بعد كدا بسبب زيادة عدد الشركات بالتالي الإعلانات بقيت زي الفايرس الي انتشر في كل مكان .. وده السبب إنه الناس بقى عندها رابط ذهني بين ( إعلان = نصب ) واكتشفت إنه ناس حاولت انها تلاقي الحل زي ‘‘ سيث جودين ‘‘ وابتكر أسلوب اسمه purple cow ( البقرة البنفسجية ) و أسلوب content marketing ( التسويق بالمحتوى ) وده كان من وجهة نظري البهارات مش الحل الكامل ! اكتشفت اننا في زمن جديد والناس بدأت مش تهتم بالإعلانات وكمان تشوفها ن

حكاية أكسجين المشاريع ‘‘ الإقناع بأي فكرة بشكل لا يمكن رفضه ‘‘

Image
يمكنك تواصل واتس أب الآن 00201113489797 ) الحصول عليه !  بدأت هذه الحكاية في عام 2015 حيث كان من هم في عمري يلهثون خلف الرفاهية والشهوات كان هوسي وجنوني الوحيد هو أن أنقذ المشاريع من الخطر الذي تعيش فيه وهو الإعلان عنها بشكل بائس بمعنى الكلمة مما يؤدي إلى الحكم عليها بالإعدام !  وكان هدف البحث أن أستطيع إقناع أي شخص بأي فكرة بشكل لا يمكن رفضه !  ولم يكن الطريق مفروشاً بالورد لأني قرأت عشرات الكتب في شتى العلوم التي تدور حول هذه النقطة ( الطاقة , الإقناع , البيع , التسويق , علم النفس , الاديان , لغة الجسد , الفراسة .. )  لم أترك شيئاً للصدفة وكان ذلك يؤرقني بشدة لأني كنت أسجل كل معلومة ولا أقلل من شأن كلمة يمكنها أن تدلني على بداية الطريق  .. ولخصت كل هذه الكتب كما في الصورة بدون تنظيم ( عادتي السيئة )  وبدماء البحث والتجربة والتمحيص اكتشفت المعادلة الذهبية التي منها يمكني أن انطلق !!!  نعم يا سادة كنت حينها أسعد إنسان في العالم ويجول في خاطري ( لقد اقتربت للاكتشاف الذي سوف يجعلنا ننقذ مشاريعنا ! )  المعادلة : الإعلان = معلومات + فكرة = نتيجة ما 

ماذا تختار ‘‘الجنيه الفضة‘‘ ولا الـ ‘‘100 دولار‘‘ .. ؟؟

Image
👌 تختار ‘‘الجنيه الفضة‘‘ ولا الـ ‘‘100 دولار‘‘ .. ؟؟  ------------------ 1. الفقير : هناك فرق رهيب وسوف أختار ‘‘ ورقة الـ 100 $ ‘‘ لأنني أرى أنه من المستحيل أن أبدأ حياتي العملية ‘‘ بعملة الجنيه الفضة ‘‘ 2. الغني : ليس هناك فرق لأنني سوف أصبح غنياً بأية حال سواء بدأت حياتي العملية بـ ‘‘عملة الجنية الفضة أو ورقة الـ 100 $ ‘‘ إحساسك أن هناك فرق بين ورقة الـ 100$ و عملة الجنيه الفضة هو سبب فقرك وعدم الوصول للحرية المالية .. أخبرني أحدهم ماذا لو لدينا برميل فارغ ورميت بداخله الجنيه الفضة الذي في الصورة .. ألن يصدرصوتاً ؟ قلت نعم .. قال : هذه هي الفكرة فإن كل جنيه أو قرش في جيبك له قيمة كبيرة جداً عندما تستخدمه بدهاء . . تخيل أنك الآن حصلت على 100 جنيه .. أين سوف تنفقها؟  1. الفقراء سوف ينفقون المال في ( الرفاهية والملاهي والمتع ) 2. المتوسطين سوف ينفقون المال في المستلزمات ( الأكل والشرب والفواتير ) 3. الأغنياء سوف ينفقون المال في الاستثمارات ( كتب , عقارات , سهوم , مشاريع )  . هناك من يعيش تعيساً ويقول أنا ليس معي المال لكي أبدأ مشروعي الخاص أو أصبح غنياً جهلا

برنامج المسوقاتي - الحلقة 1 - وعدي ليكم ووعدكم

Image
هيكون المستوى الأول في التسويق مع العلم مختلف تماماً عما تعلمتوه في الكتب والجامعات و سوف يكون بطرح جديد ومختلف ومفاجئ  لوعيك لأنه بدون تعقيد  👌  وعدي ليكم ..  سوف أخبركم بكل ما لدي في المرحلة الأولى التي أدعوها بـ ‘‘ المطبخ التسويقي ‘‘ مع العلم : لا يوجد عدد حلقات محددة في هذا البرنامج الفريد من نوعه ‘‘ المسوقاتي ‘‘ وهذا ما سوف يجعلنا نتوسع لأجل فائدتكم القصوى والشرح بأساليب تجعلكم تعيشون التجربة وكأني أخاطبك مباشرةً .  👌  وعدكم أنتم ..  أقولها وبصراحة : وعيك بهذا البرنامج سوف يجعلك أفضل من الحاصلين على شهادات والدكتوراة والماجستير في التسويق وهذا يعني أنك  لن تستهين بهذه الحلقات وتشاهدها وأنت تلهو مع أطفالك أو أصدقائك أو قطتك  👌  الإجابة على أسئلتكم   سوف نجيب على كافة أسئلتكم التي سوف تضعوها أسفل الفيديو بعد كل حلقة وذلك من خلال حلقات منفصلة وسوف نتوسع فيها 

البداية : مصطلحات السهل الممتنع في التسويق وفاديم زيلاند !

Image
مرحباً بك في عالمي .. اكتب كلماتي لك وأنا استشعر عظمة ما سوف تتعلمه الآن .. ربما سوف يكون من العلوم المحظورة في المستقبل والتي يكتب عليها سري جداً بسبب خطورتها .. إذا كنت تعتقد أنني سوف أعطيك تعويذه سحرية لنجاح الأعمال والمشاريع إخرج من هنا .  ما سوف أشاركه لك الآن هو البنية الأساسية للعلم الأصلي للتسويق الذي أطلق عليه ‘‘ السهل الممتنع في التسويق ‘‘ البداية الحقيقية.. لكي تتذوق متعة إحياء الأرض بمشاريعك بسهولة ويسر . وأنصحك بأن تقرأ هذه المقالة قبل أن تكمل   http://bit.ly/1W3BHzr ما تفسير هذه الصورة التي تجمع بين مهند بهنسي وفاديم زيلاند ؟  استطاع فاديم زيلاند بنظريته المشهورة ‘‘الترانسيرفينغ‘‘ المتفردة التي أحدثت تطوراً هائلاً في العلوم الإنسانية بشكل لم يسبق له أن يشرح لنا التحكم في الواقع والسبب الرئيسي وراء ذلك هو قدرته على الربط بين العلم المادي كالفيزياء والعلم الروحاني كالطاقة .. ويأتي مهند بهنسي ويتناول علم التسويق من زوايا لم ينتبه لها أحد من قبل بل هو أول من يتطرق لدراسة هذا العلم بعد الربط بين الجانب الروحاني والجانب المادي .. ولذلك درس مما لا يقل عن 10