حكاية أكسجين المشاريع ‘‘ الإقناع بأي فكرة بشكل لا يمكن رفضه ‘‘


يمكنك تواصل واتس أب الآن 00201113489797 ) الحصول عليه ! 



بدأت هذه الحكاية في عام 2015 حيث كان من هم في عمري يلهثون خلف الرفاهية والشهوات كان هوسي وجنوني الوحيد هو أن أنقذ المشاريع من الخطر الذي تعيش فيه وهو الإعلان عنها بشكل بائس بمعنى الكلمة مما يؤدي إلى الحكم عليها بالإعدام ! 
وكان هدف البحث أن أستطيع إقناع أي شخص بأي فكرة بشكل لا يمكن رفضه ! 

ولم يكن الطريق مفروشاً بالورد لأني قرأت عشرات الكتب في شتى العلوم التي تدور حول هذه النقطة ( الطاقة , الإقناع , البيع , التسويق , علم النفس , الاديان , لغة الجسد , الفراسة .. )  لم أترك شيئاً للصدفة وكان ذلك يؤرقني بشدة لأني كنت أسجل كل معلومة ولا أقلل من شأن كلمة يمكنها أن تدلني على بداية الطريق  .. ولخصت كل هذه الكتب كما في الصورة بدون تنظيم ( عادتي السيئة ) 




وبدماء البحث والتجربة والتمحيص اكتشفت المعادلة الذهبية التي منها يمكني أن انطلق !!! 
نعم يا سادة كنت حينها أسعد إنسان في العالم ويجول في خاطري ( لقد اقتربت للاكتشاف الذي سوف يجعلنا ننقذ مشاريعنا ! ) 

المعادلة : الإعلان = معلومات + فكرة = نتيجة ما 


اكتشفت  أنه كلما تلاعبت في نوعية المعلومات وربطها بالفكرة ( منتج , خدمة , شركة , صفقة .. ) سوف أصل إلى نتيجة ما  ( الحالة النفسية التي سوف يصل لها الناس من فضول , إلهام , مصداقية فورية , انتماء , دعاية لك الخ الخ ...) 
وكتشفت أن هناك 8 أساليب إعلانية مباشرة رديئة بمعنى الكلمة تستخدمها 95 % من الشركات الفاشلة  وهناك 14 أسلوب إعلاني غير مباشر في منتهى القوة تستخدمها 5 % من الشركات الناجحة .. 

وبدأت بتحليل مئات الإعلانات المكتوبة والمسموعة والمواقف الشخصية من حيث المعلومة والفكرة وتأثيرها النفسي وبدأت بتكوين أنماط إعلانية يمكننا استخدامها في في مئات الأحداث سواء موقف شخصي أو إعلاني مكتوب أو مرئي والمذهل هنا أنه من كل أسلوب إعلاني يمكنك أن تكون منه آلاف الأفكار الإعلانية .. وكنت أعمل حينها في في المبيعات ( التغذية , الدعاية والإعلان , الكورسات التعليمية .. ) وذلك جعلني أطبق أفكاري مع الناس لكي أحصد نتائجها قبل أن أعلن عنها للعالم .. فالأمر أشبه بتوماس إديسون ومحاولاته الضخمه لإنارة العالم لكن الفرق هنا أنني أريد إنقاذ العالم من خلال الحفاظ على المشاريع التي تموت بسبب الإعلان عنها بشكل بائس بمعنى الكلمة ولم يكن الطريق مفروشاً بالورد وفي النهاية توصلت إلى هذه الورقة الذهبية التي سوف تمتلكها وتظل معك في رحلتك مع مشروعك  ! 



وحدث ما لم يكن في الحسبان 
عندما طبقتها على الناس من خلال إعلاناتي وأفكاري ومواقفي الشخصية العامة كنت استطيع توجيههم نفسياً بكل سهولة لما أريده ولم أكن استغل ذلك إلا للخير كما سوف تفعل أنت أيضاً ولذلك شرط أساسي لامتلاك أكسجين المشاريع هو أن تقسم على ذلك  لأنك على وشك الحصول على سلاح فتاك يمكنك استخدامه في الخير أو الشر .. وكما ترى فإني ملزم أمامك بقسم أيضاً . 






 أراء بعض الناس الذين امتلكوا كورس أكسجين المشاريع 










أكسجين المشاريع هو أشبه بجنود القوات الخاصة التي ترافقك وتظل معك طول العمر لكي تدفعك أنت وأفكارك ومشاريعك نحو القمة  وكل جندي له مهمة خاصة يؤديها من فضول لمصداقية فورية لإلهام ... والمذهل هنا أنني سوف أعلمك ذلك من خلال وجبة كاملة تم تجهيزها لك ( كورس 4-5 ساعات + مادة علمية + أمور إضافية  )



ماذا سوف تحصل عليه عندما تمتلك أكسجين المشاريع الآن : 

1. كورس مسجل  ( 3 - 4 ) ساعات صوتي .
2. مادة علمية  " كتيب 50 ورقة " .
3. استشارة مجانية لمدة ساعة أون لاين مع مهند بهنسي ليجيبك عن أي استفسار .
4. الانضمام لجروب سري على مستوى الوطن العربي .
5. الحصول على وجبات خاصة " محتويات مفيدة جدا ً " باستمرار مدى الحياة من خلال اشتراكك في قنوات خاصة .  


  سوف تحصل عليها في أسرع وقت ممكن من خلال التواصل معنا الآن من خلال الرقم 00201113489797 واتس آب  . 

والآن اتركك مع  ورقة ذهبية واحدة من المادة العلمية .. تخيل حجم وقوة وقيمة المعلومات الباقية .. 


Comments

Popular posts from this blog

البداية : مصطلحات السهل الممتنع في التسويق وفاديم زيلاند !

السهل الممتنع في التسويق - البداية الحقيقية للنجاح في أي فكرة مشروع تخطر في ذهنك